حكم علماء الإسلام في الشيعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإمام مالك : "الذي يشتم أصحاب الني صلى الله عليه وسلم ليس له إسم أوقال ليس له نصيب في الإسلام"
" لاتكلمهم ولا تروي عنهم فإنهم كاذبون "

الإمام الشافعي:"لم أر أشهد بالزور منهم"

الإمام أحمد بن حنبل:"من شتم أصحاب النبي لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين"
"ليست الرافضة من الإسلام في شيء"

الإمام جعفر الصادق: "إن من ينتحل هذا الأمر لهو شر من اليهود والنصارى والذين أشركوا"
"ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع"

الإمام البخاري:"ما أبالي صليت خلف الجهمي أو الرافضي أو صليت خلف اليهود والنصارى... ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولايناكحون ولا يشهدون ولاتؤكل ذبائحهم"

شيخ الإسلام إبن تيمية:"الرافضة بهائم فلا النقل يصدقون ولاالصدق يقبلون"
"هل يوجد أضلّ من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويوالون الكفار والمنافقين"

الإمام القرطبي:" فمن يعص واحدا منهم (الصحابة) أو طعن فيه فقد رد على الله رب العالمين و أبطل شرائع المسلمين"

الإمام إبن القيم :"وأخرج الروافض الإلحاد والكفر، والقدح في سادات الصحابة، وحزب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأوليائه وأنصاره، في قالب محبة أهل البيت والتعصب لهم وموالاتهم".

الإمام الذهبي:" فمن طعن فيهم أو سبهم، [يعني أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم] فقد خرج من الدين ومرق من ملة المسلمين"

القاضي عياض :"نقطع بتكفيرغلاة الرافضة في قولهم 'إن الأئمة أفضل من الأنبياء' "

الشيخ عبد القاهر البغدادي:" فإنا نكفرهم ولا تجوز الصلاة عليهم عندنا و لا الصلاة خلفهم"

الشيخ محمد بن عبد الوهاب:"وبهذا وأمثاله تعرف أن الرافضة أكثر الناس تركاً لما أمر الله، وإتياناً لما حرمَه، وأن كثيراً منهم ناشيء عن نطفة خبيثة، موضوعة في رحمٍ حرام، ولذا لا ترى منهم إلا الخبيث اعتقاداً وعملاً، وقد قيل كل شيء يرجع إلى أصله"
العلامة عبد العزيز بن باز : "وأفيدكم بأن الشيعة فرقٌ كثيرة، وكل فرقة لديها أنواع من البدع، وأخطرُها فرقة الرافضة الخمينية الاثنا عشرية، لكثرة الدُعاة إليها، ولما فيها من الشرك الأكبر، كالاستغاثة بأهل البيت، واعتقاد أنهم يعلمون الغيب، ولا سيما الأئمة الاثنا عشر حسبَ زعمهم، ولكونهم يكفرون ويسبون غالب الصحابة، كأبي بكر وعمر رضي الله عنهما نسأل السلامة مما هم عليه من الباطل" مجموع فتاوى ومقالات عبد العزيز بن باز 4/439.

العلامة المحدث الألباني مجيباً لسؤالٍ وُجه إليه، عن حُكمه في المدعو الخميني ما نصه: "فقد وقفت على الأقوال الخمسة التي نقلتموها عن كتب المسمى ب‍ـ (روح الله الخميني) راغبين مني بيانَ حكمي فيها، وفي قائلها، فأقول وبالله تعالى وحده أستعين:
إن كل قول من تلك الأقوال الخمسة كفر بواح، وشرك صراح، لمخالفته للقرآن الكريم، والسنة المطهرة، وإجماع الأمة، وما هو معلوم من الدين بالضرورة.
ولذلك فكل من قال بها، معتقداً، ولو ببعض ما فيها، فهو مشرك كافر، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم) انتهى كلامه من كتاب، الشيعة الإمامية الاثنا عشرية في ميزان الإسلام لربيع السعودي"